5 Simple Statements About الذكاء العاطفي في القيادة Explained

Wiki Article



ضع نفسك في مكان الآخرين: من السهل أن تدعم وجهة نظرك فهي وجهة نظرك في النهاية، ولكن يجب عليك أن ترى الحالات من وجهة نظر الآخرين.

“، عن أبي هريرة: “أنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: ‘أَوْصِني’، قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ’، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ'”، رواه البخاري.

من خلال تطوير الذكاء العاطفي، يمكن للقادة أن يصبحوا أكثر مرونة وقدرة على التعامل مع التحديات والفرص بمهنية ووعي. لذا، إذا كنت تسعى للتميز في قيادة فريقك نحو النجاح، فلا تغفل عن أهمية تعزيز ذكائك العاطفي. تابع تطوير ذاتك واستمر في التعلم، فالقيادة رحلة مستمرة نحو التطور والنمو.

أمّا التوتر المزمن فقد يعوق وظيفة الجهاز المناعي الطبيعية في الجسم.

وذلك بزيادة مقدرة الشخص على رعاية نفسه والتحكّم بمعدلات التوتر لديه، والذي له تأثيرٌ كبيرٌ على الصحة العامة.

كما يجب أن تهتم المنظمات بتصميم الدورات والبرامج المختصة بتعليم مهارات وأساليب الذكاء العاطفي للمدراء والموظفين، وتعليمهم القدرة على ضبط الانفعالات، وقراءة مشاعر الآخرين، وفهم أنماط شخصياتهم، ومراعاة لغة الجسد وإيماءاتها، واكتساب مهارات الإقناع، والتأثير في الآخرين، وإدارة العلاقات الاجتماعية والمواقف والأزمات، وتحمل الضغوط والتغلب على التوتر والمشاعر السلبية، بحيث يصبح الذكاء العاطفي جزءاً من ثقافة المنظمة ككل.

جميع هذه الاحتمالات مُمكنة، لكن لا ينبغي لنا أن نستسلم، بل علينا أن نستمر ما دمنا أحياء، لأنّ الأرزاق بيد الله وليست في يد العبيد.

حاسِب نفسك: إذا كنتَ تميل إلى إلقاء الذكاء العاطفي في القيادة اللوم على الآخرين عندما تسير الأمور بشكلٍ خاطئ؛ فتوقَّف عن ذلك، واعترِف بأخطائك، وواجِه عواقبها مهما كانت؛ سيساعدك هذا على الأرجح على النوم بشكلٍ أفضل في الليل، وستكسب بسرعةٍ احترام الأشخاص الذين يحيطون بك.

لعل أكثر كلمة نسمعها كل يوم وتخرج من أفواه الناس هي كلمة “

إن كنت غير قادر على السيطرة على مشاعرك، فأنت على الأغلب غير قادر على التحكّم في مستويات التوتّر لديك أيضًا.

يؤمن القائد الناجح بالعمل الجماعي، فيتعامل مع موظفيه على أنَّهم فريق واحد، وليس على أساس رئيس ومرؤوس.

حينما تتعلّم كيفية السيطرة على مشاعرك السلبية، وكيفية رؤية الحياة بطريقة إيجابية، لن يكون من الصعب عليك بعد الآن أن تحظى بيومٍ سعيد.

نعم، يمكن قياس الذكاء العاطفي من خلال اختبارات متخصصة تقيس الوعي الذاتي، التعاطف، والمهارات الاجتماعية.

)، فقد نفقد السيطرة على أنفسنا، وقد نُهاجم الآخر. في هذه الحالة، قد يعتقد أكثر الناس أنّ المواجهة أمر جيّد، لكن في الحقيقة الاستجابة للاستفزاز هي ضعف منّا وقد تُشعِر الشخص المُستفز بالانتصار، وتدفعه إلى الذكاء العاطفي في القيادة المزيد من الاستفزاز.

Report this wiki page